جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.                
                طوق الحمامة في الأُلفَةِ والأُلَّاف
                                        تاريخ النشر:                                    
                                    
                                        2017                                    
                                
                                    تصنيف الكتاب:                                
                                
                            
                                    الناشر:                                
                                
                            
                                        عدد الصفحات:                                    
                                    
                                        370 صفحة                                    
                                
                                    الصّيغة:                                
                                
                            
                                    
                                    3.99 ر.س                                     
                                    
                                نبذة عن الكتاب
                رسالةٌ في الأدب تتناول موضوع الحب، صاغها العالِم الفقيه والشّاعر علي بن حزم الأندلسي، قُسّمت إلى ثلاثين بابًا، منها في أصول الحب عشرة، ثم باب في علامات الحب ومظاهره، ثم تحدّث عن حالات في الحب أوصلت أصحابها إلى درجة ذِكرأسماء من يحبّون في النوم، كما تناول حالةَ من وقع بالحب من سماع أوصاف الحبيب، حتى لو لم يكن قد رآه بعد.
أفرد الكتاب آراءً في الحبّ من نظرة واحدة، ثم ناقش من لا تصح محبته إلا مع المطاولة، أي الذي لا يتملّكه الحبّ إلا بعد حين من التعارف والتآلف.
وتعرّض إلى وسائل التعبير عن المشاعر؛ إمّا إشارة بالعين، أو بالمراسلة، وغير ذلك الكثير من تعابيرالحب يأتي الكتاب على تفاصيلها.
يشير الكاتب أنّ أوّل الحبّ هزل وآخره جد، صعُب وصف معانيه لجلالتها، فلا تُدرك حقيقتها إلا بالمعاناة، ولم تنكره الدّيانات، أو تحظره الشّريعة، إذ أنّ أمر القلوب بيد الله عز وجل.
        أفرد الكتاب آراءً في الحبّ من نظرة واحدة، ثم ناقش من لا تصح محبته إلا مع المطاولة، أي الذي لا يتملّكه الحبّ إلا بعد حين من التعارف والتآلف.
وتعرّض إلى وسائل التعبير عن المشاعر؛ إمّا إشارة بالعين، أو بالمراسلة، وغير ذلك الكثير من تعابيرالحب يأتي الكتاب على تفاصيلها.
يشير الكاتب أنّ أوّل الحبّ هزل وآخره جد، صعُب وصف معانيه لجلالتها، فلا تُدرك حقيقتها إلا بالمعاناة، ولم تنكره الدّيانات، أو تحظره الشّريعة، إذ أنّ أمر القلوب بيد الله عز وجل.
                            
                     إضافة تعليق                
                    
    لم يتم العثور على نتائج




















