جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
ديوان من دواوين
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
269 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يُقدّم العقّاد في هذا الدّيوان مجموعةً من قصائده الّتي سبق ونشرها في دواوين أخرى، لتتّضج فيه ملامح مدرسته التجديديّة، وقد كان ينتهج أسلوب وحدة الموضوع للقصيدة الواحدة، كما نلاحظ التدفّق العاطفيّ في قصائده، بالإضافة إلى عمق فلسفته.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
يُقدّم العقّاد في هذا الدّيوان مجموعةً من قصائده الّتي سبق ونشرها في دواوين أخرى، لتتّضج فيه ملامح مدرسته التجديديّة، وقد كان ينتهج أسلوب وحدة الموضوع للقصيدة الواحدة، كما نلاحظ التدفّق العاطفيّ في قصائده، بالإضافة إلى عمق فلسفته.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج