جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
ديوان فوزي المعلوف
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
161 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
للشّاعر اللبناني فوزي بن عيسى إسكندر معلوف، يبثّ شاعر المهجر أشواقَه للوطن، وينقل أنّات الغربة عبر قصائد شعريّة تبوح بوجدانه وآماله، ويتّسم ديوانه بحلاوة الرؤيةٍ الفلسفيَّة الأدبيّة، يتحدّث عن الحبّ تارّةً، وعن الموت تارّةً أخرى.
ينقل هموم المهجر، ويقف إلى جانب كتّاب المهجر وشعرائه جميعًا، فيشاركهم الوجدان والأشواق للأهل والأحبّة والبلاد، ويحمل بين طيّات قصيدته التطلّعات ذاتها، والتي مهما جنَحتْ فهي لا تذوقَ لذّة النجاح بعيدًا عن تراب الوطن.
يستذكر بيروت وبعلبك، وزحلة التي هي مسقط رأسه، وربيع عمره، وشقاوة طفولته، فانفردت بقصيدةٍ كاملة، حمّلها الشاعر جلّ حنينه ولوعته وأشواقه.
وداع لبنان
ربّـــــــــــــة الشّــــعــــــر وقفــــــةٌ نتملّـــــــــــــى
والـتّـنـــــــــــــــــــــــــــــــــائي حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
مِن سماه، وليس أجلى وأحــــــلى
مـــن سمـــــــــــــــــــــــــــــــــــا لبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
انظريــــــها واللـــــيل مــــــــــــدّ علـــيـــــهـــــــــــــــــــــا من نسيج الحلي وشاحًا ثمينًــــــــــا
فتخالَي الأديــــــــــــم فيهـــــــــــــا غـــــديــــــــــــــــــــرًا وتخـــالِي النّجـــــــــوم فيهـــــــــــــا عيونًـــــــــــــا
واخشعــــــــي للظّــــــــــــلام فهــــــــــــــــــو إلـــــــــــــــه كـــــــــــم عبدنا في بردتيه السّكونــــــــا
واسمَعيه يدعو الشّفاهَ إلى الصّ مت ويدعو إلى الهدوء الجفونــا
ينقل هموم المهجر، ويقف إلى جانب كتّاب المهجر وشعرائه جميعًا، فيشاركهم الوجدان والأشواق للأهل والأحبّة والبلاد، ويحمل بين طيّات قصيدته التطلّعات ذاتها، والتي مهما جنَحتْ فهي لا تذوقَ لذّة النجاح بعيدًا عن تراب الوطن.
يستذكر بيروت وبعلبك، وزحلة التي هي مسقط رأسه، وربيع عمره، وشقاوة طفولته، فانفردت بقصيدةٍ كاملة، حمّلها الشاعر جلّ حنينه ولوعته وأشواقه.
وداع لبنان
ربّـــــــــــــة الشّــــعــــــر وقفــــــةٌ نتملّـــــــــــــى
والـتّـنـــــــــــــــــــــــــــــــــائي حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
مِن سماه، وليس أجلى وأحــــــلى
مـــن سمـــــــــــــــــــــــــــــــــــا لبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
انظريــــــها واللـــــيل مــــــــــــدّ علـــيـــــهـــــــــــــــــــــا من نسيج الحلي وشاحًا ثمينًــــــــــا
فتخالَي الأديــــــــــــم فيهـــــــــــــا غـــــديــــــــــــــــــــرًا وتخـــالِي النّجـــــــــوم فيهـــــــــــــا عيونًـــــــــــــا
واخشعــــــــي للظّــــــــــــلام فهــــــــــــــــــو إلـــــــــــــــه كـــــــــــم عبدنا في بردتيه السّكونــــــــا
واسمَعيه يدعو الشّفاهَ إلى الصّ مت ويدعو إلى الهدوء الجفونــا
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج