جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
أبو العلاء
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
151 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
أبو العلاء المعرّي، شاعرٌ من شعراء العصر العبّاسي، وكان ذا مكانةٍ مرموقة بين شعراء عصره، لم يُطفئ العمى نور بصيرته إذ أطفأ نور بصره، فكان شعره عصارة فلسفته في الحياة.
وفي هذا الكتاب يتصوّر العقّاد رجوع المعرّي إلى الحياة كرّةً أخرى، لينظرَ ما آلت إليه أحوالنا.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
أبو العلاء المعرّي، شاعرٌ من شعراء العصر العبّاسي، وكان ذا مكانةٍ مرموقة بين شعراء عصره، لم يُطفئ العمى نور بصيرته إذ أطفأ نور بصره، فكان شعره عصارة فلسفته في الحياة.
وفي هذا الكتاب يتصوّر العقّاد رجوع المعرّي إلى الحياة كرّةً أخرى، لينظرَ ما آلت إليه أحوالنا.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج