جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الفصول الأربعة
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
94 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يناقش هذا الكتاب للأديب عمر الفاخوري أربع قضايا أدبيَّة كُبرى عبر فصول أربعة.
يناقش الفصل الأول حدود الإبداع متعرِّضًا لقدرة الأديب على التحرُّر من ضيق التقليد إلى عبقريَّة الخلق الجديد ،ويتحدّث باستفاضة عن النموذج الذي يجب أن يكون عليه النص الأدبي متحرراً من كل ما يضيق عليه أفق الإبداع، قاصداً بذلك منهج الفن للفن الذي ساد في أوروبا، ويرصد كذلك استباق العرب إلى هذا المنهج الأدبي وذلك في رسالة قدامة ابن جعفر "نقد الشعر" حيث دعا فيها الشعراء إلى التحرر من قيود الشعر وألا يكون أمامهم في الكتابة إلا الشعر نفسه مبلغاً وغاية.
ثمّ ينتقل في الفصل الثاني إلى الأساليب النقديَّة، داعيًا إلى التخلص من طرق النقد المتحجِّرة غير الموضوعيَّة، والتي تنشغل بهوس إصدار الأحكام، بدلًا من تذوُّق الأدب من حيث كونه عملًا إبداعيًّا متكاملًا.
ويفرد المؤلف الفصل الثالث للشعر؛ الصوت الأدبيِّ صاحب الضجيج الأعلى في كل زمان، ويرى وجوب أن يكون ابنًا شرعيًّا لزمانه، وليس استنساخًا لأشعار القدماء.
وفي الفصل الرابع والأخير يتناول فاخوري «الجمال بين الحركة والسكون» حيث يخلص إلى إن من الشعر والأدب ما يستحثُّ قراءات خاصَّة تكشف عن جماليَّات لغته وتحلُّ إلغاز معانيه.
يناقش الفصل الأول حدود الإبداع متعرِّضًا لقدرة الأديب على التحرُّر من ضيق التقليد إلى عبقريَّة الخلق الجديد ،ويتحدّث باستفاضة عن النموذج الذي يجب أن يكون عليه النص الأدبي متحرراً من كل ما يضيق عليه أفق الإبداع، قاصداً بذلك منهج الفن للفن الذي ساد في أوروبا، ويرصد كذلك استباق العرب إلى هذا المنهج الأدبي وذلك في رسالة قدامة ابن جعفر "نقد الشعر" حيث دعا فيها الشعراء إلى التحرر من قيود الشعر وألا يكون أمامهم في الكتابة إلا الشعر نفسه مبلغاً وغاية.
ثمّ ينتقل في الفصل الثاني إلى الأساليب النقديَّة، داعيًا إلى التخلص من طرق النقد المتحجِّرة غير الموضوعيَّة، والتي تنشغل بهوس إصدار الأحكام، بدلًا من تذوُّق الأدب من حيث كونه عملًا إبداعيًّا متكاملًا.
ويفرد المؤلف الفصل الثالث للشعر؛ الصوت الأدبيِّ صاحب الضجيج الأعلى في كل زمان، ويرى وجوب أن يكون ابنًا شرعيًّا لزمانه، وليس استنساخًا لأشعار القدماء.
وفي الفصل الرابع والأخير يتناول فاخوري «الجمال بين الحركة والسكون» حيث يخلص إلى إن من الشعر والأدب ما يستحثُّ قراءات خاصَّة تكشف عن جماليَّات لغته وتحلُّ إلغاز معانيه.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج