جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الشيوعية والإنسانية في شريعة الإسلام
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
433 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
الشّيوعية مذهبٌ وضعه "ماركس"، فكان شأنه شأن سائر المذاهب البشريّة، مشتملاً على كثيرٍ من اللّغط الفكريّ، وبعد مناقشاتٍ عدّة جرت عليه الكثير من التعديلات، حتّى بدأ يفقد جوهره، وفي هذا الكتاب يتحدّث العقّاد عن الشيوعية ومنطلقاتها الفكرية الّتي استمدّ منها "ماركس" نظريّته، كما يتحدث عن وجهة النظر الشيوعية في المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، ويناقش آراء الشيوعيين بالفن والأدب، ويبيّن ارتيابها وكره أتباعها للأديان، وكذلك محاربتها للقوميّة والانتماء الوطنيّ، وفي النّهاية يناقش القيم والمبادئ الإسلامية السامية الّتي تدحض الفكر الشيوعيّ وتغني عنه.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
الشّيوعية مذهبٌ وضعه "ماركس"، فكان شأنه شأن سائر المذاهب البشريّة، مشتملاً على كثيرٍ من اللّغط الفكريّ، وبعد مناقشاتٍ عدّة جرت عليه الكثير من التعديلات، حتّى بدأ يفقد جوهره، وفي هذا الكتاب يتحدّث العقّاد عن الشيوعية ومنطلقاتها الفكرية الّتي استمدّ منها "ماركس" نظريّته، كما يتحدث عن وجهة النظر الشيوعية في المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، ويناقش آراء الشيوعيين بالفن والأدب، ويبيّن ارتيابها وكره أتباعها للأديان، وكذلك محاربتها للقوميّة والانتماء الوطنيّ، وفي النّهاية يناقش القيم والمبادئ الإسلامية السامية الّتي تدحض الفكر الشيوعيّ وتغني عنه.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج