جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الرؤوس
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
404 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
كتابٌ يقدّم دراسةً تاريخيّةً في أبرز أعلام الشّعر العربي، الذين أسماهُم الكاتب اللبناني مارون عبّود بـ"الرؤوس"، تحدّث فيه عن الأوائل في كتابة الشّعر منذ الجاهليّة، وبعد الإسلام، متناولًا عصر العصبيّة العربيّة، ثمّ تأثر الشّعراء بالإسلام، وانقسامهم إلى قسمين في الدفاع عن رسول الإسلام محمد عليه السّلام، أو اتّخاذ مواقف ضدّه.
تناول شعراء العباسيّين، وفن الموشّحات وأشهر أعلامه، والشّعراء المعاصرين مثل أبو تمّام، ودعبل، والبُحتري، وخصّ المتنبّي بعنوان "رأس ضخم" حيث تناول نسبَه وهجرته، ومنابع شاعريّته، ثم أفرد قسطًا من كتابه للدراسة التي أجراها طه حسين حول شعر المتنبّي.
تعرّضَ الكتاب إلى تدهور الشّعر بعد المتنبّي، وقد جاء فيه: "كأنّي بابن الأثير قد شاهد تدهور الشعر، بعد أبي الطيّب، فقال في مثله السائر: «وعلى الحقيقة فإنه خاتم الشعراء، ومهما وُصِف فهو فوق الوصف وفوق الإطراء»، أجل إن الرّؤوس التي هي من العيار الثّقيل قد ذهبت بذهاب المتنبّي، وكاد يفقد القريضُ رصانتَه لولا شاعران، هما المعرّي والشّريف الرّضي".
تناول شعراء العباسيّين، وفن الموشّحات وأشهر أعلامه، والشّعراء المعاصرين مثل أبو تمّام، ودعبل، والبُحتري، وخصّ المتنبّي بعنوان "رأس ضخم" حيث تناول نسبَه وهجرته، ومنابع شاعريّته، ثم أفرد قسطًا من كتابه للدراسة التي أجراها طه حسين حول شعر المتنبّي.
تعرّضَ الكتاب إلى تدهور الشّعر بعد المتنبّي، وقد جاء فيه: "كأنّي بابن الأثير قد شاهد تدهور الشعر، بعد أبي الطيّب، فقال في مثله السائر: «وعلى الحقيقة فإنه خاتم الشعراء، ومهما وُصِف فهو فوق الوصف وفوق الإطراء»، أجل إن الرّؤوس التي هي من العيار الثّقيل قد ذهبت بذهاب المتنبّي، وكاد يفقد القريضُ رصانتَه لولا شاعران، هما المعرّي والشّريف الرّضي".
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج