جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
العلاقات العامة الإلكترونية
تاريخ النشر:
2018
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
234 صفحة
الصّيغة:
19.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
مع استخدام العلاقات العامة لوسائل الاتصال الحديثة واستخدامها للتطبيقات الالكترونية لتحقيق أهدافها ظهر مصطلح العلاقات العامة الالكترونية التى استفادت منه المنظمات الانتاجية والربحية والشركات والمصالح الحكومية، والتى عمدت إلى الاستفادة من مزايا الإعلام الرقمى فى تحقيق وتفعيل أهدافها وإدارة علاقاتها مع الجمهور عبر المنافذ التى أتاحتها التكنولوجيا الحديثة.
ونجح الإعلام الالكترونى بما يوفره من مزايا فى استقطاب العديد من الجماهير، بل نجح أيضًا فى إنجاز أعمال المنظمات الربحية والتجارية، وفى تحقيق المزايا التنافسية مستفيدًا من الحضور المتواصل والتفاعلية والفورية التى تميزه، واستطاع الإعلام والاتصال الالكترونى أن يفرض واقعًا مختلفًا على كافة الأصعدة الإعلامية والفكرية والثقافية والاجتماعية بتطويع الامكانات الالكترونية لخدمة أهداف مستخدميها.
واستطاعت العلاقات العامة باستخدام الإعلام والاتصال الالكترونى الحديث تحقيق أهدافها كافة داخل المنظمات مع الجمهور الداخلى وخارجها مع جمهورها الخارجى.
وظهرت العلاقات العامة الالكترونية والتى تعنى استخدام وسائل الاتصال عبر الإنترنت والوسائل التكنولوجية الجديدة للتواصل مع أصحاب المصالح المرتبطة بالمنظمة بعد أن أصبحت المعلومات والتكنولوجيا ضرورة حياتية للمنظمات توظفها لتحقيق أهدافها وبرامجها وخططها والوصول إلى الأسواق المحلية والعالمية، بعد أن أصبح الجمهور يتواصل مع المنظمات ويتعامل معها مباشرة لكى يأخذ قراره فى الاستمرار فى التعامل والتواصل أو ينتقل إلى منظمة أخرى تشبع له حاجاته، وتلبى له متطلباته.. مما يعنى أن العصر الحاضر الذى تغيرت فيه الوسائل والوسائط، وتطورت وتغيرت أيضًا اتجاهات الجمهور ومتطلباته بأن أصبح أكثر وعيًّا ومعرفة وانفتاحًا على المجتمعات المحلية والعالمية؛ بل وظهرت أجيال جديدة أكثر شغفًا ومعرفة بالتكنولوجيا الحديثة، وأكثر حرصًا على تحقيق مطالبها وحاجاتها عن طريقها.
ويدعو ذلك إلى التطور والمعرفة لكل الأجيال، خاصة من يعملون فى ذلك الميدان، ولهم اتصال مباشر بأصحاب المصالح.
لذلك من الأهمية المساعدة فى نشر المعرفة التكنولوجية بين الأجيال المختلفة والاعتناء بالخبرات القديمة وإكسابها المعرفة التكنولوجية، حتى يمكنها أن تتواكب مع علوم العصر ومستجداته، وأن تمزج الخبرة بالمعارف الجديدة سريعة التغيير والتحول.
وقد جاء هذا المؤلف ليسد حاجة فى مجال التعليم الجامعى، خاصة وأن العديد من الجامعات والكليات المتخصصة فى مجال الإعلام والاتصال قد اهتمت بتدريس مواد العصر، والعمل على أن يتواكب الطلاب والدارسون مع دراسة المستجدات الإعلامية وإدخال المواد التكنولوجية فى مقرراتها.
وأرجو أن يلبى هذا المؤلف حاجة العاملون فى مجالات العلاقات العامة، وما يتصل بهـا من أعمـال اتصالية وإعلامية، وأن يسـتفيد منه من هم ما زالوا على الطريق ولم يدخلوا إلى مضمار ومجال العمل بعد من طلاب السنوات النهائية أو طلاب الدراسـات العليا فى المجال الإعلامى.
ونجح الإعلام الالكترونى بما يوفره من مزايا فى استقطاب العديد من الجماهير، بل نجح أيضًا فى إنجاز أعمال المنظمات الربحية والتجارية، وفى تحقيق المزايا التنافسية مستفيدًا من الحضور المتواصل والتفاعلية والفورية التى تميزه، واستطاع الإعلام والاتصال الالكترونى أن يفرض واقعًا مختلفًا على كافة الأصعدة الإعلامية والفكرية والثقافية والاجتماعية بتطويع الامكانات الالكترونية لخدمة أهداف مستخدميها.
واستطاعت العلاقات العامة باستخدام الإعلام والاتصال الالكترونى الحديث تحقيق أهدافها كافة داخل المنظمات مع الجمهور الداخلى وخارجها مع جمهورها الخارجى.
وظهرت العلاقات العامة الالكترونية والتى تعنى استخدام وسائل الاتصال عبر الإنترنت والوسائل التكنولوجية الجديدة للتواصل مع أصحاب المصالح المرتبطة بالمنظمة بعد أن أصبحت المعلومات والتكنولوجيا ضرورة حياتية للمنظمات توظفها لتحقيق أهدافها وبرامجها وخططها والوصول إلى الأسواق المحلية والعالمية، بعد أن أصبح الجمهور يتواصل مع المنظمات ويتعامل معها مباشرة لكى يأخذ قراره فى الاستمرار فى التعامل والتواصل أو ينتقل إلى منظمة أخرى تشبع له حاجاته، وتلبى له متطلباته.. مما يعنى أن العصر الحاضر الذى تغيرت فيه الوسائل والوسائط، وتطورت وتغيرت أيضًا اتجاهات الجمهور ومتطلباته بأن أصبح أكثر وعيًّا ومعرفة وانفتاحًا على المجتمعات المحلية والعالمية؛ بل وظهرت أجيال جديدة أكثر شغفًا ومعرفة بالتكنولوجيا الحديثة، وأكثر حرصًا على تحقيق مطالبها وحاجاتها عن طريقها.
ويدعو ذلك إلى التطور والمعرفة لكل الأجيال، خاصة من يعملون فى ذلك الميدان، ولهم اتصال مباشر بأصحاب المصالح.
لذلك من الأهمية المساعدة فى نشر المعرفة التكنولوجية بين الأجيال المختلفة والاعتناء بالخبرات القديمة وإكسابها المعرفة التكنولوجية، حتى يمكنها أن تتواكب مع علوم العصر ومستجداته، وأن تمزج الخبرة بالمعارف الجديدة سريعة التغيير والتحول.
وقد جاء هذا المؤلف ليسد حاجة فى مجال التعليم الجامعى، خاصة وأن العديد من الجامعات والكليات المتخصصة فى مجال الإعلام والاتصال قد اهتمت بتدريس مواد العصر، والعمل على أن يتواكب الطلاب والدارسون مع دراسة المستجدات الإعلامية وإدخال المواد التكنولوجية فى مقرراتها.
وأرجو أن يلبى هذا المؤلف حاجة العاملون فى مجالات العلاقات العامة، وما يتصل بهـا من أعمـال اتصالية وإعلامية، وأن يسـتفيد منه من هم ما زالوا على الطريق ولم يدخلوا إلى مضمار ومجال العمل بعد من طلاب السنوات النهائية أو طلاب الدراسـات العليا فى المجال الإعلامى.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج