جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
حل الصناديق الثلاثة
إستراتيجية لقيادة الإبداع
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
337 صفحة
الصّيغة:
29.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يدرك القادة أن الابتكار يتطلب مجموعة مختلفة من المهارات والمقاييس والطرق والعقليات ومناهج القيادة: فهم يعرفون جيدًا أن كلًّا من إنشاء عمل تجاري جديد وتطوير عمل قائم بالفعل يعتبران تحديين إداريين مختلفين كلية. والمشكلة الحقيقية أمام القادة هي القيام بكلا التحديين في الوقت ذاته. كيف تجعل مؤسستك تسير وفق الأنشطة والسلوكيات الحاسمة والتنافسية، المطلوبة، بحيث تلبي متطلبات أداء العمل الحالي - ذلك الذي لايزال في أوج نجاحه - في الوقت نفسه الذي تقوم فيه بإعادة تصميمه كليًّا؟
لقد ناضل المديرون والتنفيذيون والمستشارون والأكاديميون والمحللون وقادة الفكر في العالم لمعرفة إجابة هذا السؤال، حيث طور بعضهم مفهومًا يعرف بـ"الضبط": أي القدرة المؤسسية على الإيفاء بكلتا الضرورتين الإداريتين.١
ولكن ما ينقصهم هي طريقة بسيطة وعملية؛ بحيث يوزع المديرون من خلالها يوميًّا وقتهم - ووقت مؤسساتهم - وعنايتهم ومواردهم بحيث تتناسب جميعًا مع الاحتياجات التنافسية ومتطلبات إدارة كل من ضرورات الحاضر، وإمكانيات المستقبل. ويحتاج المديرون أداة بسيطة - لغة جديدة إن صح التعبير - لإدارة وقياس المجموعات المختلفة من المهارات والسلوكيات عبر كل مستويات المؤسسة. إنهم بحاجة إلى أداة عملية تنظم - وتعالج - الضغوط الناشئة عن طلب الابتكار من الآخرين، في الوقت نفسه الذي يديرون فيه مشروعًا تجاريًّا.
وعلاوة على ذلك - وهذا أمر يعرفه كل من يسعى إلى الوصول للابتكار - فإن التحدي يتخطى مهارة الضبط، بحيث تقوم بإدارة عمل الحاضر في الوقت نفسه الذي تبني فيه للمستقبل، وهناك مشكلة ثالثة، وربما تكون غير قابلة للحل، وهي: التخلي عن قيم ومعتقدات الأمس التي تبقي الشركة عالقة في الماضي.
ما يحتاج إليه القادة اليوم هو حل الصناديق الثلاثة.
لقد ناضل المديرون والتنفيذيون والمستشارون والأكاديميون والمحللون وقادة الفكر في العالم لمعرفة إجابة هذا السؤال، حيث طور بعضهم مفهومًا يعرف بـ"الضبط": أي القدرة المؤسسية على الإيفاء بكلتا الضرورتين الإداريتين.١
ولكن ما ينقصهم هي طريقة بسيطة وعملية؛ بحيث يوزع المديرون من خلالها يوميًّا وقتهم - ووقت مؤسساتهم - وعنايتهم ومواردهم بحيث تتناسب جميعًا مع الاحتياجات التنافسية ومتطلبات إدارة كل من ضرورات الحاضر، وإمكانيات المستقبل. ويحتاج المديرون أداة بسيطة - لغة جديدة إن صح التعبير - لإدارة وقياس المجموعات المختلفة من المهارات والسلوكيات عبر كل مستويات المؤسسة. إنهم بحاجة إلى أداة عملية تنظم - وتعالج - الضغوط الناشئة عن طلب الابتكار من الآخرين، في الوقت نفسه الذي يديرون فيه مشروعًا تجاريًّا.
وعلاوة على ذلك - وهذا أمر يعرفه كل من يسعى إلى الوصول للابتكار - فإن التحدي يتخطى مهارة الضبط، بحيث تقوم بإدارة عمل الحاضر في الوقت نفسه الذي تبني فيه للمستقبل، وهناك مشكلة ثالثة، وربما تكون غير قابلة للحل، وهي: التخلي عن قيم ومعتقدات الأمس التي تبقي الشركة عالقة في الماضي.
ما يحتاج إليه القادة اليوم هو حل الصناديق الثلاثة.
إضافة تعليق
عرض ١-٢ من أصل ٢ مُدخلات.
شبيهالريح
١١، ٢٠١٧ نوفمبر
وفقكم الله
عبدالعزيز عبدالعزيز
١٠، ٢٠١٧ نوفمبر
مميز والشييق