جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
البطل
تاريخ النشر:
0000
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
213 صفحة
الصّيغة:
59.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يتناول هذا الكتاب قصة غيرت حياتي، وغيرت حياة الكثير من البشر على مر العصور. وقد حُكيت هذه القصة منذ فجر التاريخ. وظهرت بأشكال مختلفة في كل الثقافات ودول العالم؛ ولكن بقي جوهر القصة كما هو. القصة عن بطل يقطع رحلة شجاعة على كوكب الأرض.
وتتميز الأجواء الخاصة بكوكب الأرض بجمال استثنائي؛ حيث يزخر هذا الكوكب بالمحيطات الواسعة والجبال والغابات والسواحل الساحرة والسهول الشاسعة والحيوانات والمخلوقات المذهلة من كل شكل ونوع؛ وإلى جانب جمال الطبيعة هناك كافة المتع التي يحظى بها البشر الذين يعيشون على هذا الكوكب. ولكن كما يكتشف البطل، الحياة مليئة بالتحديات التي يواجهها البشر على وجه هذه الأرض. وعملية النمو مؤلمة؛ الانتقال من مرحلة الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ وصولًا إلى الكبر في النهاية؛ فهناك تجارب من المعاناة المادية والفقر والحزن وأخيرًا الموت لكل كائن حي على وجه الأرض.
وعلى كوكب الأرض، توجد كل من المتعة والمعاناة؛ حيث إن هذا العالم الجميل يتسم بأنه عالم ازدواجي؛ أي عالم مليء بالمتناقضات. فلكل شيء جانب مضاد. فهناك النور والظلام، البعيد والقريب، الأعلى والأسفل، الأيمن والأيسر، الساخن والبارد، ونحن نصادف كل هذه المتناقضات في كل منحى من مناحي الحياة. فهناك الأصدقاء والأعداء، وهناك تجارب تنطوي على الوقوع في الحب والتخلي عنه، الأمان والشك، الغنى والفقر، النعيم والشقاء، وكل إنسان به صفات إيجابية وسلبية، فلكل شيء نقيضه.
إنه عالم يحمل فرصًا متساوية من البهجة العظيمة والحب الرائع والتحديات الكبرى والمعاناة الهائلة؛ وهو العالم الذي تريد أن تعيش فيه. فأنت راغب في المجيء إلى هذا العالم وخوض مغامرة العيش في مثل هذا المكان الجميل والمليء بالتحديات. فأنت من يقرر أنه ليست هناك عقبة كبيرة تعوقك عن اكتشاف البطل بداخلك. فأنت الشخص الذي يريد أن يخوض رحلة البطل... لأنك بطل هذه القصة.
وأنت لا تُترك بلا استعدادات في أثناء خوضك رحلة البطل؛ حيث إنك وُلدت بقدرات هائلة داخلك تمكنك من تحقيق أحلامك والتغلب على المحن والمعوقات والتحديات التي تواجهك. ولكن وجودك في عالم مادي محدود على كوكب الأرض جعل عقلك ووعيك محدودين أيضًا، وهو ما يعني أنك لا تتذكر طبيعتك الحقيقية، ولا تتذكر قدراتك الهائلة الكامنة بداخلك، ومن ثم، ينبغي عليك أن تستكشفها بنفسك.
وفي النهاية، لن تصير بطلًا إلا من خلال خوض رحلة البطل لآخرها والسماح لأسمى السمات البشرية أن تتجلى بداخلك. وحينئذ سيتملك قلبك هدف جديد؛ ألا وهو مساعدة أولئك الذين يبدأون خوض رحلة البطل الخاصة بهم من خلال تقديم كل شيء اكتشفته أنت خلال الطريق.
والأشخاص الذين بصدد أن تلتقي بهم هم أشخاص خاضوا رحلة البطل الخاصة بهم. وقد اجتمعوا من مختلف أنحاء العالم لمشاركة قصصهم وكل التجارب التي مروا بها ليساعدوك على بدء رحلة البطل الخاصة بك.
وتتميز الأجواء الخاصة بكوكب الأرض بجمال استثنائي؛ حيث يزخر هذا الكوكب بالمحيطات الواسعة والجبال والغابات والسواحل الساحرة والسهول الشاسعة والحيوانات والمخلوقات المذهلة من كل شكل ونوع؛ وإلى جانب جمال الطبيعة هناك كافة المتع التي يحظى بها البشر الذين يعيشون على هذا الكوكب. ولكن كما يكتشف البطل، الحياة مليئة بالتحديات التي يواجهها البشر على وجه هذه الأرض. وعملية النمو مؤلمة؛ الانتقال من مرحلة الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ وصولًا إلى الكبر في النهاية؛ فهناك تجارب من المعاناة المادية والفقر والحزن وأخيرًا الموت لكل كائن حي على وجه الأرض.
وعلى كوكب الأرض، توجد كل من المتعة والمعاناة؛ حيث إن هذا العالم الجميل يتسم بأنه عالم ازدواجي؛ أي عالم مليء بالمتناقضات. فلكل شيء جانب مضاد. فهناك النور والظلام، البعيد والقريب، الأعلى والأسفل، الأيمن والأيسر، الساخن والبارد، ونحن نصادف كل هذه المتناقضات في كل منحى من مناحي الحياة. فهناك الأصدقاء والأعداء، وهناك تجارب تنطوي على الوقوع في الحب والتخلي عنه، الأمان والشك، الغنى والفقر، النعيم والشقاء، وكل إنسان به صفات إيجابية وسلبية، فلكل شيء نقيضه.
إنه عالم يحمل فرصًا متساوية من البهجة العظيمة والحب الرائع والتحديات الكبرى والمعاناة الهائلة؛ وهو العالم الذي تريد أن تعيش فيه. فأنت راغب في المجيء إلى هذا العالم وخوض مغامرة العيش في مثل هذا المكان الجميل والمليء بالتحديات. فأنت من يقرر أنه ليست هناك عقبة كبيرة تعوقك عن اكتشاف البطل بداخلك. فأنت الشخص الذي يريد أن يخوض رحلة البطل... لأنك بطل هذه القصة.
وأنت لا تُترك بلا استعدادات في أثناء خوضك رحلة البطل؛ حيث إنك وُلدت بقدرات هائلة داخلك تمكنك من تحقيق أحلامك والتغلب على المحن والمعوقات والتحديات التي تواجهك. ولكن وجودك في عالم مادي محدود على كوكب الأرض جعل عقلك ووعيك محدودين أيضًا، وهو ما يعني أنك لا تتذكر طبيعتك الحقيقية، ولا تتذكر قدراتك الهائلة الكامنة بداخلك، ومن ثم، ينبغي عليك أن تستكشفها بنفسك.
وفي النهاية، لن تصير بطلًا إلا من خلال خوض رحلة البطل لآخرها والسماح لأسمى السمات البشرية أن تتجلى بداخلك. وحينئذ سيتملك قلبك هدف جديد؛ ألا وهو مساعدة أولئك الذين يبدأون خوض رحلة البطل الخاصة بهم من خلال تقديم كل شيء اكتشفته أنت خلال الطريق.
والأشخاص الذين بصدد أن تلتقي بهم هم أشخاص خاضوا رحلة البطل الخاصة بهم. وقد اجتمعوا من مختلف أنحاء العالم لمشاركة قصصهم وكل التجارب التي مروا بها ليساعدوك على بدء رحلة البطل الخاصة بك.
إضافة تعليق
عرض ١-٣ من أصل ٣ مُدخلات.
Awad Marwani
٠١، ٢٠١٩ يونيو
رايع
ضيف
١٣، ٢٠١٧ يوليو
مميز للغاية
Jazea Alalo
٢٧، ٢٠١٧ أبريل
ررررررررائع