جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
لا شيوعية ولا استعمار
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
185 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يتحدّث العقّاد في هذا الكتاب عن موقف الشّرقيّين ضدّ الشّيوعيّة والاستعمار، فكلاهما خطرٌ يستوجبُ الحذر، شأنهما شأن النّازيّة، ويرى كذلك أنّ الشّيوعيّة استعمارٌ يحيط بعيوب الاستعمار جميعها، فهما أي الشّيوعية والاستعمار وجهان لعملة واحدة، لا تجوز المقارنة بينهما في جميع الأحوال.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
يتحدّث العقّاد في هذا الكتاب عن موقف الشّرقيّين ضدّ الشّيوعيّة والاستعمار، فكلاهما خطرٌ يستوجبُ الحذر، شأنهما شأن النّازيّة، ويرى كذلك أنّ الشّيوعيّة استعمارٌ يحيط بعيوب الاستعمار جميعها، فهما أي الشّيوعية والاستعمار وجهان لعملة واحدة، لا تجوز المقارنة بينهما في جميع الأحوال.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج